وفي باب إقطاع الأنصار البحرين: "عَلَى ذَلِكَ يَقُولُونَ" (?) (كذا لهم، وعند ابن السكن: "كلُّ ذَلِكَ يَقُولُونَ") (?)، وهو الصواب.
وفي البخاري في كتاب الجهاد في باب فضل الصوم في سبيل الله: وإنَّهُ كُلُّ ما يُنْبِتُ الرَّبِيعُ، يَقْتُلُ أَوْ يُلِمُّ" (?) كذا في النسخ هنا، وصوابه: "وإِنَّ مِمّا يُنْبِتُ الرَّبِيعُ" كما في مسلم (?)، وكما في غير هذا المكان من البخاري (?).
قوله: "كالْكَلْبِ يَعُودُ في قَيْئِهِ" (?)، وللجرجاني في مواضع: "كالْعائِدِ يَعُودُ في قَيْئِهِ" (?)، والأول أشهر وأصح لفظًا.
وفي حديث ابن عباس رضي الله عنهما: "مَنْ طافَ بِالْبَيْتِ فَقَدْ حَلَّ الطَّوافُ كُلُّهُ سُنَّةُ نَبِيّكُمْ - صلى الله عليه وسلم - " (?) كذا هو في جميع النسخ، وعلق بعض شيوخنا: (الطواف عمرته) (?)، وبه يستقيم الكلام ولا يفهم الأول.