وإلا فكتيبته التي كان فيها هو - على (?) ما ذكر أهل السير - كانت أعظم الكتائب وأفخمها، قد تكفَّرت في الحديد، فيها المهاجرون والأنصار.
وفي باب أيام الجاهلية في حديث القسامة: "وَكَتَبَ إِذَا شَهِدْتَ المَوْسِمَ" كذا لهم بالتاء، وعند الحموي والمستملي: "وَكُنْتَ" (?) بالنون.
وفي حديث تميم الداري في خبر الجساسة: "مَا بَيْنَ رُكْبَتَيْهِ إلى كَتِفَيْهِ بِالْحَدِيدِ" كذا في نسخة عن ابن ماهان، ولغيره: "إلى كَعْبَيْهِ" (?) وهو أبين.
...