به، و"الْمُطَّلَعِ": موضع الطلوع بفتح اللام، وبالكسر: وقته، وقد قيل بالوجهين جميعًا فيهما.

قوله: "إِذَا طَلَعَ الغُلَامُ" (?) أي: ظهر.

قوله: "طِلَاعُ الأَرْضِ ذَهَبًا" (?) أي: ملؤها، وهو ما طلعت عليه الشمس.

وأطلعت الشمس و"طلَعَتْ" (?) واطَّلعت بمعنًى.

و"الطَّلِيعَةُ" (?): المتقدمة لتطلع على أمر العدو وتشرف على أخباره، ومنه: "وَلَوْ أَنَّ أمْرَأَةً مِنْ أَهْلِ الجَنَّةِ اطَّلَعَتْ عَلَى أَهْلِ الأَرْضِ" (?) أي: أشرفت، ويقال: اطْلع الرجل إطْلاعة بسكون الطاء فيهما أي: أشرف، وأطلعت من فوق الجبل، وطلعت على القوم: أتيتهم.

قوله: "تَطَلَّقَ في وَجْهِهِ (?) " (?) أي: انبسط وأظهر البشر فيه، و"وَجْةٌ طَلْقٌ" (?): منبسط غير متكره ولا منقبض، يقال منه: رجل طلق الوجه وطليقه، وقد طلُق وجهه بالضم، ومنه: طلق اليدين إذا كان سخيًّا، ومصدره طلاقة، و"الطُّلَقَاءُ" (?) جمع طليق، وهو ممن أطلق من اعتقال

طور بواسطة نورين ميديا © 2015