و"الْخُيَلَاءُ" (?)، و"الْمَخِيلَةُ" (?)، والاخْتِيَالُ والْخَالُ كله: التكبر واستحقار الناس، يقال: رجل مختال وخائل وخال، ويقال: خِيلاء بالكسر أيضًا، وأما قوله: "إِذَا رَأى مَخِيلَةً" (?) فهي السحابة يخيل فيها المطر، بفتح الميم وبضم الميم، وقع في "غريب المُصنَّف".
قوله: "إِذَا تَخَيَّلَتِ السَّمَاءُ" (?) أي: تهيأت للمطر بظهور الخال دونها، وهي (?) سحاب يتخيل فيها المطر.
قوله: "عَلَيْهِ خِيلَانٌ" (?) جمع خال، وهي النقط (?) التي تكون في الجسد سودًا، وتُسَمَّى: الشامات.
قوله لعبيد الله بن عدي: "مَا يَمْنَعُكَ أَنْ تُكَلِّمَ خَالَكَ (?) عُثْمَانَ" (?) كانت