وكتبهم؛ وبذلك يقدم للأجيال فكر ومصطلحات لا تتفق مع المنهج الإسلامي الذي أنار الله به الطريق، وحدد لنا سبل السلام، فمن أخذ من معين الذين أنعم الله عليهم أصاب الطريق وسلك السليم من القول، والعمل، ومن أخذ بأفكار المغضوب عليهم والضالين أساء السبيل وضل الطريق. قال تعالى: {اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ. صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ} 1.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015