فهذه بعض من تلك الاعترافات للحاقدين على الإسلام، حيث إنهم يضعون السم في العسل، ويخلطون الضلال بالصواب، والباطل بالحق، حتى يصبح الإنسان في ذهول فكري بين دراساتهم الفلسفية، لا يدري ماذا تعلم؟ وماذا استفاد؟ وكيف السبيل إلى الاستفادة؟ .
وبالتالي يود لو أن ينتصر لأفكاره بأي وسيلة، مما يجعل المتأثِّرين بهم يحاولون أسلمت بعض الأفكار والمصطلحات الغربية دون عرضها على المبادئ الإسلامية، وبالتالي يحصل التخبط وعدم الاتزان.