(ب) تخريج الحديث (الصحيح) بعزوه للشيخين البخاري ومسلم أو أحدهما دون غيرهما من الأئمة.
(ج) تخريج الحديث (الحسن) بعزوه للمتقدمين من الأئمة حسب وفياتهم هكذا: مالك (179 هـ) في "الموطأ"، أبو داود الطيالسي (204 هـ) في "المسند"، الشافعي (205 هـ) في "المسند"، الحميدي (219 هـ) في "المسند"، عبد الرزاق (211 هـ) في "المصنف"، أبو بكر بن أبي شيبة (235 هـ) في "المصنف"، الإمام أحمد (241 هـ) في "المسند"، الدارمي (255 هـ) في "السنن"، أبو داود السجستاني (275 هـ) في "السنن"، الترمذي (279 هـ) في "السنن"، النسائي (303 هـ) في "المجتبى من السنن"، ابن ماجه (275 هـ) في "السنن"، أبو يعلى الموصلي (307 هـ) في "المسند"، ابن خزيمة (311 هـ) في "الصحيح"، أبو عوانة (316 هـ) في "المسند"، الطحاوي (321 هـ) في "شرح معاني الآثار" و"مشكل الآثار"، ابن حبّان البُستي (354 هـ) في "الصحيح"، الطبراني (360 هـ) في "المعجم الكبير" و "الصغير"، الدراقطني (385 هـ) في "السنن"، الحاكم (405 هـ) في "المستدرك على الصحيحين"، البيهقي (458 هـ) في "السنن الكبرى". . . إضافة إلى مصادر أخرى لجأنا إليها في حال عدم وجود الحديث في المصادر المذكورة.
3 - لم نتعرض للحكم على الأحاديث تصحيحًا وتحسينًا وتضعيفًا في حاشيتنا لأنّ صاحب الكتاب قام بهذا العمل، وقسّم أحاديث كتابه إلى قسمين: صحاح وحسان، ولكونه بيّن الضعيف والغريب من ذلك، ولنا ملاحظة في هذا المجال: أن المؤلف، وأن وُفِّقَ لحد كبير في تقسيمه أحاديث الكتاب إلى صحاح وحسان، لكنه أورد أحاديث حِسان اختلف