ويروى: بفتح الخاء؛ أي (?): وذلك الوجه الآخَر إنما بيناه؛ لاختلافهم، ففيه جنوح (?) لمذهب (?) داود.
والجمهورُ على وجوب الغسل بالتقاء الختانين.
* * *