ورواية أبي ذر: "صفق"، بالصاد.
ولأبي الحسن: "سَفْق "، بالسين (?).
و"صفق" اسم كان، و"يشغلهم" خبر ما تقدم.
فإن قلت: قد منعوا في باب المبتدأ (?) تقديمَ الخبر في مثل: زيد قام؛ لئلا يلتبس بالفاعل، ومقتضاه منعُ ما ذكرتَه من الإعراب.
قلت: أما بعدَ دخول الناسخ، فيجوز؛ نحو: كان يقوم زيد؛ خلافًا لقوم، صَرَّحَ به في "التسهيل".
(من مساكين الصُفَّة): هم فقراء المهاجرين، و (?) مَنْ لم يكن له منهم (?) منزلٌ يسكنه، وكانوا يأوون إلى موضع مُظَلٍّ بالمسجد يسكنونه (?).
(فبسطتُ نَمِرَةً): جزم ابن بطال بأنها ثوبُ مخملٍ من وَبَرٍ أو صوفٍ (?).
ثعلبٌ: هي ثوبٌ مخطَّطٌ تلبسه العجوز.
ابن فارس: كساء ملون.
القتبي: بردة تلبسها الإماء.
الهروي: إزار من صوف.