وَكَانَ فَقِيها عَلَى مَذْهَب الإِمَام أَبِي عَبْد اللَّه مُحَمَّد بْن إِدْرِيس الشَّافِعِي رَحمَه اللَّه
روى لنا عَن الْأَبْيَض الفِهري صَاحب أَبِي عَبْد الرَّحْمَن النسوي وَعَن ابْن أَبِي غَالب الْبَزَّاز وَغَيرهمَا من شُيُوخ عَبْد الْغَنِيّ فَمن قبله من الْحفاظ
وَأَجَازَ لي مَا سَمعه لَا غير سنة اثْنَتَيْنِ وَأَرْبَعين وخطه فِي جملَة كتبي
وَمِمَّا عِنْدِي الْآن عَنهُ هُوَ المجلسان اللَّذَان رَوَاهُمَا عَن الْأَبْيَض الفِهري عَن النسوي