الْكَلم من كَلَام عَليّ أَمِير الْمُؤمنِينَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَعَن الصَّحَابَة أَجْمَعِينَ

كتب عَنهُ الْحفاظ بِمصْر وَمَكَّة وَغَيرهمَا كَأبي بكر الْخَطِيب وَأبي نصر ابْن مَاكُولَا البغداديين ونظرائهما

وَكَانَ من الثِّقَات الْأَثْبَات كثير السماعات شَافِعِيّ الْمَذْهَب والاعتقاد مرضِي الْجُمْلَة عِنْد الانتقاد

كتبت عَنهُ بخطي وَسمع مَعنا عَلَى شُيُوخنَا مَعَ علو مرتبته وسمو مَنْزِلَته

وَعِنْدِي عَنهُ الْآن جزءان من فَوَائده انتقاء أَبِي نصر الشِّيرَازِيّ

ونسخة أَبِي نصر التمار أَخْبَرَنَا بهَا عَن أَبِي مُسلم الْكَاتِب عَن أَبِي الْقَاسِم الْبَغَوِيّ ابْن بنت أَحْمَد بْن منيع عَنهُ وَفِي آخرهَا فَوَائِد عَن الْبَغَوِيّ عَن شُيُوخه

وَكتاب الْمُخْتَلف والمؤتلف أَخْبَرَنَا بِهِ عَن مُصَنفه أَبِي مُحَمَّد عَبْد الْغَنِيّ بْن سعيد الْحَافِظ

وَكتاب التَّاج لأبي عُبَيْدَة معمر بْن الْمثنى أَخْبَرَنَا بِهِ عَن عَبْد الرَّحْمَن بْن عمر التجِيبِي عَن أَبِي الطَّاهِر الذهلي عَن أَبِي عمرَان الْجونِي عَن أَبِي عُثْمَان الْمَازِني عَنهُ بالنزول وَهُوَ كتاب كَبِير عِنْدِي فِي ثَلَاثَة أَجزَاء مشدودة فِي مَوضِع وَاحِد

طور بواسطة نورين ميديا © 2015