-أو نبيك- الذي أرسلت، فإن مات مات على الفطرة)) .

متفق عليه أخرجه مسلم والنسائي في اليوم والليلة، عن بندار، فوافقناهما بعلو في طريقنا الأولى، والطريق الثانية أخرجها الترمذي، عن ابن أبي عمر، والنسائي في اليوم والليلة، عن قتيبة، كلاهما عن سفيان فوقع لنا بدلاً لهما عالياً، ورواه النسائي في اليوم والليلة أيضاً من طرق منها: عن أبي بكر محمد بن إسحاق الصغاني، عن محمد ابن سابق، عن إبراهيم بن طهمان، عن منصور عن الحكم، عن سعد ابن عبيدة، عن البراء، فمن حيث العدد كان (شيخي شيخينا) في الرواية الأخيرة رواه عن النسائي ولله المنة.

أخبرنا الشيخان المذكوران عائشة وغلبك، قالا: أنا عبد اللطيف الحراني، قال: ثنا أبو المعالي أحمد بن يحيى الخازن من لفظه، أنا أبو الكرم الشهرزوري، قال: أنا طراد بن محمد الزينبي.

ح وأنبأني أعلى من هذا بدرجة، عشاري الإسناد، أحمد بن أبي طالب الحجار، عن أبي الحسن القطيعي، قال: أخبرتنا شهدة بنت أحمد، قالت: أنا طراد المذكور، أنا أبو الحسن بن رزقويه، ثنا محمد ابن يحيى بن عمر بن علي بن حرب، ثنا جدي علي بن حرب، ثنا سفيان ابن عيينة، عن الزهري، عن عبيد الله بن عبد الله، عن ابن عباسٍ:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015