وَفتحهَا فَمن سكن أَرَادَ الدَّم وَهُوَ يُسمى نفسا وَمِنْه ... وَمن فتح أَرَادَ النَّفس.

و" المعراض " سهم لَا ريش فِيهِ، يرْمى بِهِ الْأَعْرَاض يتَعَلَّم بِهِ الرَّمْي، وَجمعه: معاريض.

قَالَ الْأَصْمَعِي وَابْن الْأَعرَابِي، يُقَال: خزق يخزق، خزقا وخزوقا وخسق يخسق خسقا وخسوقا: إِذا أنفذ والخسق: مَا يثبت، والخزق: مَا ينفذ.

" الجلامض " قَوس يرْمى بِهِ الطير بالبندق فَلَا يكَاد يخطىء.

و" الوقيذ " الَّذِي يرْمى بالمعراض حَتَّى يَمُوت. فِي " الباز " ثَلَاث لُغَات، بازً وبازٍ وبازي.

و" الصَّقْر " اسْم يَقع على الْجَوَارِح من الطير.

" القانع " هُوَ الَّذِي يجلس فِي بَيته وَهُوَ مُحْتَاج، و " المعتر " الَّذِي يَأْتِيك يسلم عَلَيْك يتَعَرَّض لتعطيه شَيْئا. يُرِيد أَن القانع هُوَ الَّذِي قنع بِحَالهِ وَلم يتَعَرَّض لمسألة النَّاس تعففا، وَهَذَا تَأْوِيل صَحِيح. والقانع لَفْظَة مُشْتَركَة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015