أنه قال لو أدركت خالد بن الوليد ثم وليته ثم قدمت على يدي ربي فقال من استخلفت قلت قال عبدك ونبيك خالد سيف من سيوف الله سله الله على المشركين ثم ذكر أبا عبيدة ومعاذا كما تقدم وقال بين يدي العلماء برتوة قال ضمرة كأنها أكثر من خطوة وهذا إسناد حسن وقد تقد في كتاب الفرائض حديث في فضل سالم مولى أبي حذيفة وأبي عبيدة بن الجراح رضي الله عنهما وأرضاهما حديث في فضل ابن مسعود رضي الله عنهما رضي الله عنهما قال أبو القاسم الطبراني حدثنا علي بن عبد العزيز حدثنا أبو نعيم حدثنا سفيان ح وحدثنا عثمان بن عمر الضبي حدثنا عمرو بن مرزوق حدثنا شعبة ح وحدثنا أحمد بن عمرو القطراني حدثنا محمد بن الطفيل النخعي حدثنا شريك كلهم عن أبي إسحاق عن حارثة بن مضرب قال كتب عمر رضي الله عنه إلى أهل الكوفة إني قد بعثت عمار بن ياسر أميرا وعبد الله بن مسعود معلما ووزيرا وهما من النجباء من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم من أهل بدر فاقتدوا بهما واسمعوا من قولهما وقد آثرتكم بعبد الله على نفسي أثرة إسناد قوي صحيح وقد اختاره الضياء في كتابه حديث في فضل مصعب بن عمير العبدري الذي قتل يوم أحد بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم حماية عنه رضي الله عنه وأرضاه روى الحافظ أبو بكر الإسماعيلي رحمه الله من حديث عبد العزيز بن عمر الخراساني الزاهد عن زيد بن أبي الزرقاء عن جعفر بن برقان عن ميمون بن مهران عن اليزيد بن الأصم عمر قال نظر رسول الله عليه وسلم إلى مصعب بن عمير مقبلا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015