فيه دلالة على نفى العبد وظاهره انه نفاه سنة وهو احدا الاقوال فى مذهب الشافعى والعلماء وسياتى فى كتاب السيرة قصة نصر بن حجاج لما غربة عمر من المدينة الى البصرة والزمة ان لا يعود مادام عمر جيا وذلك لما سمع من بعض الجوارى تلج به فى شعرها هل من سبيل الى خمر فأشربها ام هل سبيل الى نصر بن حجاج