ومعايبها، لما يريد به من كرامته ورسالته، حتى بلغ أن كان رجلا أفضل قومه مروءة، وأحسنهم/ خلقا وأكرمهم جوارا، وأعظمهم حلما، وأصدقهم حديثا، وأبعدهم من الفحش والأخلاق التي تدنس الرجال تنزها وتكرما، وما رؤي ملاحيا ولا مماريا حتى [ما اسمه (?) ] في قومه [إلا (?) ] الأمين؛ لما جمع الله فيه من الأمور الصالحة (?) » .
خديجة- رضي الله عنها- وخطبة الرسول صلى الله عليه وسلّم لها وسنه عند الزواج بها
(فلما أتت له خمس وعشرون سنة (?) وشهران وعشرة أيام، خطب إلى خديجة