ينظرون، فلما علمت بذلك «حليمة» ردته (?) مع زوجها إلى أمه، فقالت لها: ما ردكما به يا ظئر (?) ، فقد كنتما عليه حريصين؟!
فقالت: نخشى الإتلاف والأحداث، فقالت: ماذا لي بكما، أصدقاني شأنكما؟ فأخبرتها بخبره، وما وقع له من شق الصدر، فقالت: أخشيتما عليه؟! كلا والله ما للشيطان عليه من سبيل؟ والله إنه لكائن لا بني هذا شأن. قالت حليمة؛