بَدلَ مَا كانَ علَى عهدِ النَّبِيِّ -صلى الله عليه وسلم- مِنْ أمتِهِ لمِ يَرِدْ حَوضهُ، وأنَّ النِّيْلَ وَالفُرَاتَ أصْلهمَا في السَّمَاءِ، وِإثْبَاتِ صريف الأَقْلام فوقَ السَّمَاوَاتِ السبْعِ، وأن مُوْسَى رُفِعَ فوقَ الأَنْبِياءِ بِكَلامِهِ تَبَارَك وَتَعَالَى] (?)