باب بيان أن الجنة مخلوقة، وأن النبي -صلى الله عليه وسلم- دخلها، وأنها فوق السماوات، وأن السدرة المنتهى فوقها، وأن النبي -صلى الله عليه وسلم- انتهى إليها،

بَابُ (?) بَيَان أن الجنة مَخْلوقَةٌ، وأن النبي -صلى الله عليه وسلم- دخَلَها، وأنهَا فَوْقَ السماوَاتِ، وأن السدرَةَ المُنْتَهى فَوقَها (?)، وأن النبِي -صلى الله عليه وسلم- انْتهى إِلَيها، [وأنهُ دنَا مِنْ ربِّ العزة، ورَب العِزة دنَا مِنْهُ قَابَ قوسيْنِ أوْ أدنى (?)، وأن مَا غشىيَ السدرَةَ مِنْ الألوانِ كانَ مِنْ نُوْرِهِ تَبَارك وَتَعَالى،] (?) وأن الكَوْثَرَ الذي أُعْطِيَ مُحَمدٌ -صلى الله عليه وسلم- هُوَ مخلوق وَمَوْجودٌ [وَهُوَ نهرٌ مِنْ مَاءٍ تُرَابُهُ المسكُ، وَصِفَةِ الحوْضِ وَمَائِهِ، وأن مَنْ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015