بَيَانُ الخُرُوج (?) من الإيمان لمنفعةٍ ينالُها من عَرض الدنيا في الفتنة، والدليلُ على ذهابه بمثلِهِ إلى صاحبهِ (?) لِمنفعة الدنيا، وإيجاب مُبادرة العمل قبل حُلُولِها (?)، وأن السريرةَ إذا كانت بخلاف العَلانيةِ لم ينتفع بعَملهِ، وَأن العَمل بخوَاتيمه (?)