والسمعاني (?)، وابن الصلاح (?)، وابن خلِّكان (?)، والذهبي (?)، وابن كثير (?)، والسخاوي (?)، والسيوطي (?).

وصرّح بترجيح هذا القول الإسنويُّ (?)، والسُّبكيُّ (?).

أنها ما جاء في كتاب مختصر تاريخ دمشق لابن منظور: "وقال حمزة بن يوسف توفي بجرجان سنة ثنتين وتسعين ومائتين" (?) فهو تصحيف، والصواب: "روى بجرجان سنة ثنتين وتسعين ومائتين" (?) والله تعالى أعلم.

ودُفِن -رحمةُ الله عليه- بإسفرايينَ على يسارِ الدَّاخلِ من باب مدينة نيسابور (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015