وإن ترى عيبا فسدّ الخللا ... جلّ من لا عيب فيه وعلا

وأسأل الله سبحانه أن يجعل هذا العمل من العلم النافع في الدارين- لي ولمن أراد الانتفاع به ونظر إليه بعين الرضا.

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.

وكتبه/ بسام محمد بارود عفا الله عنه أبو ظبي 13 رمضان 1423 هجرية موافق: ل 18/11/2002 م

طور بواسطة نورين ميديا © 2015