منزلة الوالد للمسلمين، لأنّه الذي سمّاهم [بهذا] (?) الاسم، وأمروا باتّباع ملّته (?).
وأما في حق الصدِّيق [رضي الله عنه] (?)، فينتزع من نحو ما ذكر في حق الخليل [عليه السلام] (?)، فإنه كالوالد للمسلمين؛ إذ هو الفاتح لهم باب الدخول إلى الإسلام.
لكن أخرج الطبراني (?)