وعما وقع في المدونة من اختيار: " ربما ولك الحمد " بالواو، وهل هو من اختيار ابن القاسم، أم من اختيار مالك؟ وما وجه اختياره لذلك؟
وعما وقع في كتاب الكفالة من المدونة عن غير ابن القاسم:
" إلا أن يكون في النظر في ذلك وفي تثبيته بعيد " هل هو خلاف أم تفسير؟ وهل عليه العمل، أم لا؟
وعما يقع في كتب المفسرين والمقرئين في اختيار إحدى القراءتين المتواترتين، وقولهم هذه القراءة أحسن، أذلك صحيح أم لا؟ فإن كان فَمَا وجهه؟.
والله تعالى يعظم على ذلك أجرك.
فأجاب وفقه الله على ذلك بهذا الجواب، ونصه من أوله إلى آخره: تصفحت - رحمنا الله وإياك ر- أسولتك هذه، ووقفت عليها.
[1]
فأما سؤالك الأول منها عما وقع في الموطأ من نحو: " سئل مالك عن