في سنة 1937 (?) . وقد عرفنا أن من أهداف المستشرقين إعداد ما يسمونه نسخة منقحة للقرآن. وفي الآونة الأخيرة جاء ج. أ. بيلامي بهذا الاقتراح مجددا بزعم أن في القرآن أخطاء عديدة ينبغي تصحيحها، وأشار توبي ليستر في مقالته إلى كتابات بيلامي في هذا الصدد، فلننظر فيها.