أرض يزرعها مدّة ثمّ يردّها، أو شاة يشرب درّها ثمّ يردّها، أو شجرة يأكل ثمرتها، وجملتها أنّها (تملّك) (?) المنفعة دون الرقبة، وهي في معنى العواري وحكمها الضمان كالعارية.
(والزعيم غارم) قال في النهاية: الزعيم الكفيل، والغارم الضامن.
* * *
(القصعة) بفتح القاف.