وقال في النهاية: أي: أخذة غَضَب (أو) (?) غضبان، يقال: أَسِف يأسَف أسفًا فهو آسف، إذا غضب. قال: وموت الفجأة بالضمّ والمدّ أي: بغتة من غير تقدَّم سبب، وقيّده بعضهم بفتح الفاء وسكون الجيم من غير مدّ على المرّة.

* * *

[باب في فضل من مات في الطاعون]

طور بواسطة نورين ميديا © 2015