والليلة من طريق محمَّد بن جعفر عن شعبة بلفظ: "ما من مسلم يعود مريضًا لم يحضر أجله فيقول: سبع مرّات أسال الله العظيم ربّ العرش العظيم أن يشفيك إلَّا عوفي"، وهذا محلّ دخول إلَّا.

(اللَّهم اشف عبدك) زاد الطبراني والحاكم: "فلانًا".

(ينكي (?) لك عدوًّا) قال في النّهاية: يقال: نكيت في العدوّ أَنْكي نكاية إذا أكثرت فيهم الجراح والقتل فوهنوا لذلك، وقد يهمز لغة فيه.

(أو يمشي لك إلى جنازة) في رواية ابن السني "ويمشي لك إلى الصلاة".

* * *

[باب موت الفجأة]

(موت الفجأة أخذة أسف) قال الخطّابي: أي: غضبان، أي: أنّهم فعلوا ما أوجب الغضب عليهم والانتقام منهم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015