(من أراد الحجّ فليتعجّل) زاد البيهقي "فإنَّ أحدكم لا يدري ما يعرض له من مرض أو حاجة" وفي لفظ "فإنَّه قد يمرض المريض وتضلّ الضالّة وتعرض الحاجة".
***
(وبيص المسك) أي: بريقه.