(هصر ظهره) أي: ثنّاه وخفضه، وأصل الهصر أن تأخذ برأس الغصن من الشجرة فتثنيه إليك وتعطفه فينهصر، أي: ينكسر من غير بينونة.

(فروع أذنيه) أي: عاليها، وفرع كلّ شيء أعلاه.

(طبّق يديه) قال في النهاية: هو أن يجمع بين أصابع يديه ويجعلها بين ركبتيه في الرّكوع والتّشهد.

***

[باب ما يستفتح به الصلاة من الدعاء]

طور بواسطة نورين ميديا © 2015