(فتنة عمياء صمّاء) قال في النّهاية: هي التي لا سبيل إلى تسكينها لتناهيها في دهائها، لأنّ الأصمّ لا يسمع الاستغاثة فلا يقلع على ما يفعله، وقيل: هي كالحيّة الصمّاء التي لا تقبل الرُّقَى.