كان شجاعًا، مُدَبِّرًا، فاضلًا، يلتقي الجيوش، ويفتح البلاد، ويُحبُّ العلماء، وكانت وفاتُه في صفر .
محمد بن سليمان بن أحمد
أبو طاهر، البَعْلَبَكّي، المؤدِّب.
سكن صيدا، وقرأ القرآن على هارون الأخفش، وروى عنه أبو عبد الله بن مَنْدَه وغيره، وكان ثقةً رحمة الله عليه.