ولما مَنعت الدَّيلَمُ الناسَ أن يذكروا فضائل الصحابة -رضي الله عنهم-، وكتبوا بسبِّ السَّلف على المساجد كان أبو بكر يتعمَّد في ذلك الوقت إملاءَ فضائل الصحابة في الجامع ومسجدٍ قُرْبَه (?).
وكانت وفاته في ذي الحجّة، ودُفن قريبًا من الإِمام أحمد رحمة الله عليه.
وأجمعوا على صدقه، وثقته، وديانته، وزَهادته (?).