وقيل: بقرية غيلان من بيت جبرين (?).

[تفسير قوله: لا أنحاشُ لها. معناه: لا أكتَرِثُ لها, ولا ألتفت إليها.

والكَنَّةُ: امرأة الولد.

قال: والخَتَن: كلُّ مَنْ كان من قِبَل المرأة، مثل الأب والأخ، وهم الأَخْتانُ.

قال: هكذا عند العرب. وأما عند العامة، فخَتَنُ الرَّجل زوجُ ابنته.

قال: وأمَّا الأصهار؛ فأهل بيت المرأة. عن الخليل، (قال: ) ومن العرب من يجعلُ الصِّهْرَ من الأَحْماء (والأَخْتان جميعًا).

وأمَّا الأحماء؛ فَحَماةُ المرأة أمُّ زَوْجِها, لا لغةَ فيه (غير هذه)] (?).

ذكر أولاده:

كان له من الولد محمَّد، أمّه بنتُ مَحْمِيَةَ بنِ جَزْء الزُّبيدي -وقيل: عمرة بنت عُبيد الله بن العبَّاس (?) - ومحمَّد هو أبو شُعيب، وهشام، وهاشم، وعمران، وأمّ إياس، وأمّ عبد الله، وأم سعيد، أمّهم أمُّ هاشم، كِنديَّة (?).

أسند عبد الله بنُ عمرو الحديث عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، روى سبع مئة حديث، وقيل: روى من المتون سوى الطرق نيِّفًا وخمس مئة (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015