وكان له من الولد أُسَيْد الأكبر، والمنذر، وغليظ، وأُسَيْد الأصغر، وحمزة، وميمونة، وحبابة (?)، وحفصة، وفاطمة.
أسندَ الحديثَ عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - (?).
قد ذكر مقتلُه.
ذكره ابن سعد فيمن نزل الشام من الصحابة (?).
[وقال هشام بن الكلبي: ] وسبب موته أنه كانت به قَرْحَةٌ ينفثُ منها الدم، وكانت قد أصابته لَقْوَةٌ في آخر [عمرة أو] حجَّة حجَّها، وذلك أنه لَمَّا نزل الأبواء؛ اطَّلع في بئر، فأصابَتْه لَقْوَةٌ، فكان يبكي ويقول: لقد ابتُليت في أحسني (?)، فرحم الله عبدًا دعا لي بالعافية، ولئن ابتُليت فقد ابتُليَ الصالحون قبلي، ولي اليوم بضعٌ وسبعون سنة (?). فقال له مروان: أجزعت؟ فقال: يا مروان، أخافُ أن يكون هذا عقوبةً من ربِّي، ولولا هوايَ في يزيد لأبصَرْتُ رُشْدي.
[قال المدائني: ] وأوصى بنصف ماله أن يُرَدَّ في بيت المال؛ أشار إلى عمر بن الخطاب رضوان الله عليه؛ قاسمَ عمَّاله أموالهم (?).
ثم تمثَّل: