وعُمير الأصغر، وعَمرو، وعِمران، وأمُّ عمرو، وأمُّ أيوب، وأمُّ إسحاق؛ أمهم سلمى بنت خَصَفَة بن ثَقْف (?) بن ربيعة، من بني عُكابة.

وصالح؛ نزلَ الحِيرة لشرٍّ وقعَ بينه وبين أخيه عُمر بن سعد، ونزلَها ولدُه، ثم نزلُوا رأس العين، وأمُّه طيبة (?) بنت عامر بن عُتبة، من النمر بن قاسط (?).

وعثمان، ورَملة؛ أمُّهما أمُّ حُجَيْر.

وعَمْرة، وهي العمياء، تزوَّجَها سهيل (?) بن عبد الرحمن بن عوف؛ أمُّها سَبيَّة.

وعائشة؛ أمُّها زين بنت الحارث، من بكر بن وائل (?).

فهؤلاء ستة وثلاثون ولدًا، منهم ثمانية عشر ذكرًا، وثمانية عشر أنثى.

فأعيانُهم:

محمد بنُ سَعد

من الطبقة الأُولى من التابعين من أهل المدينة، كنيتُه أبو القاسم، وكان قد خرجَ مع عبد الرحمن بن محمد بن الأشعث، وشهدَ دَيرَ الجماجم، ثم أُتيَ به إلى الحجّاج، فقتلَه (?).

وقد سمعَ من عثمان رضوان الله عليه، وكان ثقةً، له أحاديثُ ليست بالكثيرة.

وكان له من الولد إسماعيل، وكان من فقهاء قريش، وإبراهيم، دَرَجَ (?)، وأمُّ عبد الله، وعائشة، وهم لأمَّهات أولادٍ شتَّى.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015