تعدّ من كور مصر ثم كور الحوف الغربىّ، وهو حوالى الإسكندرية. واختلفوا فى الخاء فقيل: بفتحها، وقيل: بكسرها، ذكر فى حديث محمد بن أبى بكر، وهو الآن لا يعرف، ولعلّه قد غيّر اسمه.
بالتحريك: أرض مما يلى ضريّة، به معدن ينسب إليه.
والخربة، بالضم: جبل فيه خرق نافذ بالسّلى «1» . وقيل: ماء فى ديار بنى سعد بن ذبيان، بينه وبين ضريّة ستة أميال. والخربة، بفتح أوله، وتسكين «2» ثانيه: ماء فوق الغرقدة «3» لنفر من بنى تميم، يقال لهم بنو الكذاب، فوقها مياه يقال لها القليب.
وهى على ستّة مراحل من قفط، مدينة على شرقىّ النيل، وهناك جبلان يقال لأحدهما العروس وللآخر الخصوم، فيها معادن الزمرّد.
بالفتح، ثم السكون، وفتح التاء المثناة، وباء موحّدة مكسورة، وراء ساكنة، وتاء مثناة من فوقها: حصن يعرف بحصن زياد، فى أقصى ديار بكر، من بلاد الروم، بينه وبين ملطية مسيرة يومين، وبينهما الفرات «4» .
بالفتح، ثم السكون، وفتح التاء المثناة من فوق، ونون ساكنة، وكاف: قرية بينها وبين سمرقند ثلاثة فراسخ، بها قبر البخارى.
بالفتح، وتشديد ثانيه وفتحه، وتاء مثنّاة من فوقها مكسورة، وياء مثنّاة من تحتها ساكنة، وآخره راء: من قرى دهستان.
بفتح أوله، وتسكين ثانيه، وجيم، وألف ممدودة: مياه احتفرها جعفر بن سليمان