وبغلان ووالج ورستاق بيل وبذخشان، وهو مدخل الناس إلى تبت. والربع الرابع ما وراء النهر بخارى والشاش والطّراربند «1» والصغد، وهو كسّ ونسف ورويان «2» ، وأشروسنة، وسنام، وفرغانة وسمرقند قال: والصحيح الأول، وهذا قول البلاذرى. وإنما قاله لأزّ جميع ذلك كان أولا مضموما إلى والى خراسان «3»
بفتح أوله، وبعد الألف سين، وآخره نون: من قرى أصبهان.
«4» بالكسر: موضع.
«5» قال: أظنّه قرية بخراسان.
جلد من الأرض، بين الملا وأجأ «6» . وقيل: ماء لبنى العنبر.
بالفتح، ثم الكسر، وآخره باء موحدة: موضع بين فيد وجبل السّعد، على طريق يسلك إلى المدينة. وخرب: جبل قرب تعارفى قبلىّ أبلى، فى ديار سليم، لا ينبت شيئا «7» . وخرب [أيضا] «8» : الأرض العريضة، بين هيت والشام. ودور الخرب «9» : من نواحى سرّ من رأى.
وخرب بالتحريك: أبرق بين السّجا والثعل، فى ديار كلاب.
موضع كان ينزله عمرو بن الجموح.