استقبلت بامتياز، وخصصوا لي دارا استطعت أن أسكن فيها مع أسرتي وخدمي ثم قدمت إلى الوالي العام الذي أسمعني، باسم فرنسا، عبارات في مستوى هذه الأمة العظيمة أعزها الله لأنها تستحق ذلك.
وإني الآن، أنتظر إنجاز الوعود التي أعطيت لي، وكلي ثقة في الله وخضوع لإرادته .