حيث نظر فيها الشيخ عبد القادر الأرناؤوط. والثالثة نشرها المكتب الإسلامي بدمشق عام 1389 هـ بإشراف الشيخ شعيب الأرناؤوط. وفي الختام لا يفوتني أن أزجي الشكر لكل من أشرف على تحقيقه وتصحيحه والتعليق عليه راجياً الله العلي القدير أن يدخر ثواب هذا الكتاب لكل من نظر فيه ليوم لا ينفع فيه مال ولا بنون إِلا من أتى الله بقلب سليم، ربنا عليك توكلنا وإليك أنبنا وإليك المصير ولا حول ولا قوة إِلا بالله العزيز الحكيم.

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.

دمشق في 1 ذي القعدة 1398.

بشير عيون

طور بواسطة نورين ميديا © 2015