الله عن الإسلام والمسلمين خيرَ الجزاء.
وأشكره تعالى على أن وفَّقَني لخدمَتِه، وتقريبِهِ إلى النَّاس؛ باختصارِهِ بطريقةٍ علميَّةٍ دقيقةٍ ميسَّرةٍ، جَمَعَتْ كُلَّ أحاديثِهِ وفوائدهِ.
والحمدُ للهِ الذي بِنِعْمَتِه تتمُّ الصَّالحات.
و"سبحانَكَ اللهُمَّ، وبحمدكَ، أشهدُ أن لا إله إلا أنت، أستغفرُك وأتوب إليك".
عمان 11 شوال 1410هـ
محمد نصر الدّين الألباني