أحداً على إطلاقها والله أعلم. مات ابن قتيبة سنة ست وسبعين ومائتين.
مات ابن قتيبة سنة ست وسبعين ومائتين.
244- مختلف الحديث "ص344-347".
100- ابن أبي عاصم "؟ -287"
264- قال الحافظ الإمام قاضي أصبهان صاحب التصانيف أبو بكر أحمد ابن عمرو بن أبي عاصم الشيباني:
جميع ما في كتابنا -كتاب "السنة الكبير". الذي فيه الأبواب -من الأخبار التي ذكرنا أنها توجب العلم، فنحن نؤمن بها لصحتها، وعدالة ناقليها، ويجب التسليم لها على ظاهرها، وترك تكلف الكلام في كيفيتها، فذكر من ذلك النزول إلى السماء الدنيا والاستواء على العرش.
سمعت عاتكة بنت أبي بكر هذا الكلام من أبيها، وكانت فقيهة عالمة.
وكان أبوها شيخ الظاهرية بأصبهان، كما أن شيخهم بالعراق داود بن علي، علي.
روى عن أصحاب شعبة وحماد بن سلمة. وقع لنا جملة من تصانيفه، ومات سنة سبع وثمانين ومائتين، لم يلحق جده أبا عاصم النبيل، ولحق جده لأمه موسى بن إسماعيل التبوذكي.
245- قلت: هو كتاب عظيم جامع في موضوعه، وأنا في صدد تحقيقه، وتخريجه، يسر الله إتمامه"1، ومن أبوابه "باب ما ذكر أن الله في سمائه دون أرضه". ثم ساق حديث الجارية المتقدم في أول الكتاب.
101- أبو عيسى الترمذي "209-279"
265- ذكر الحافظ أبو عيسى في "جامعه" لما روى حديث أبي هريرة وهو خبر منكر "لو أنكم دليتم بحبل إلى الأرض السفلى لهبط على الله" فقال أهل