المضمومة وألف بعدها تقوية للهمزة لخفائها (?)، من غير ألف قبلها، اجتزاء بفتحة الكاف عنها (?) لدلالتها عليها، وتقليلا (?) لحروف اللين، لكثرة دورها (?)، وكتبوا سائر (?) ما ورد من ذلك في كتاب الله عز وجل: شركآء بألف (?) بعد الكاف دون صورة للهمزة لوقوعها (?) طرفا (?) وسكون الألف قبلها على ما أصلناه سالفا، وعللناه (?).
ثم قال تعالى: إنّ الله فلق الحبّ (?) والنّوى إلى قوله: يومنون، رأس (?) عشر المائة، وفي هذا الخمس من الهجاء: فلق الحبّ كتبوه بحذف الألف بين الفاء واللام، وكذا (?) رويناه (?) عن الغازي وحكم (?)، وكذا