إستهوته بحرفين بعد الواو (?) إجماع من المصاحف، واختلف القراء (?) في لفظ هذه الكلمة فقرأ حمزة بإمالة فتحة الواو، فتصير التاء الساكنة في قراءة الباقين ياء في الخط (?) وألفا (?) في اللفظ ممالة (?): إستهويه (?) مثل توفّيه المذكور آنفا (?).
والشّيطين (?)، وأصحب (?)، والهدى ايتنا (?)، وسائر ذلك مذكور كله.
ثم قال تعالى: وأن افيموا الصّلوة (?) إلى قوله: مّبين، رأس الخمس الثامن (?)، وفيه من الهجاء حذف الألف من: علم الغيب [فكتبوه بغير