وخشعين بغير ألف (?)، وأرسلنك (?) والبلغ مذكور (?)، وسائره (?)].
ثم قال تعالى: لله ملك السّموت والارض يخلق ما يشاء يهب (?) إلى قوله: الأمور، وهو آخرها، ورأس (?) الخمسين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: إنثا بحذف الألف في الموضعين (?)، وكذا (?) حيث ما وقع (?).
وكتبوا: من وّراءى حجاب بياء بعد الألف، وهى عندي (?) صورة للهمزة المكسورة (?)، وتحتمل وجوها غيرها (?)، وقد (?) ذكرناها سالفا (?)، وسائر (?) ما فيه مذكور (?).