وخشعين بغير ألف (?)، وأرسلنك (?) والبلغ مذكور (?)، وسائره (?)].

ثم قال تعالى: لله ملك السّموت والارض يخلق ما يشاء يهب (?) إلى قوله: الأمور، وهو آخرها، ورأس (?) الخمسين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: إنثا بحذف الألف في الموضعين (?)، وكذا (?) حيث ما وقع (?).

وكتبوا: من وّراءى حجاب بياء بعد الألف، وهى عندي (?) صورة للهمزة المكسورة (?)، وتحتمل وجوها غيرها (?)، وقد (?) ذكرناها سالفا (?)، وسائر (?) ما فيه مذكور (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015