والفوحش بغير ألف (?) وسائر ذلك (?) مذكور.
ثم قال تعالى: والذين إذا أصابهم البغى (?) إلى قوله: الامور رأس الأربعين آية وفي هذا الخمس من الهجاء: جزؤا كتبوه بواو بعد الزاي صورة للهمزة المضمومة، وألف بعدها (?) تأكيدا لها لخفائها (?)، دون ألف قبلها، اختصارا، وعفا بألف، وقد ذكر في البقرة (?)، وأنه لا يجوز غير ذلك لكونه من ذوات الواو، وسائر ذلك مذكور كله.
ووقع هنا: لمن عزم الامور (?) بلام قبل الميم، ليس (?) في القرآن غيره (?).
ثم قال تعالى: ومن يضلل الله فما له من وّلى مّن بعده (?) إلى قوله: كفور، رأس الخمس الخامس (?)، [وفيه من الهجاء (?): وتريهم بالياء (?)،