مجملا، مما هو على وزن: «أفعل (?)» مثل هذه (?)، وشبهه، وأحسب أنهم لم يكتبوا الياء هنا، أولا ولا آخرا (?)، لئلا يجتمع ثلاث صور (?)، وقد ذكرنا (?) في أول البقرة، عند قوله: إنّ الله لا يستحى (?) أن الياء، إذا وقعت طرفا، حذفت صورتها، [لشبهها بما قبلها، وسائر ذلك مذكور هجاؤه فيما تقدم (?)].
ثم قال (?) تعالى: وبرا بولدتى ولم يجعلنى جبّارا شقيّا (?) إلى قوله:
مّستقيم [رأس الخمس الرابع (?)، وفيه من الهجاء حذف الألف من بولدتى (?)، وكذا من: والسّلم (?)
، ومن: سبحنه (?)