ناقض تعطيله توحيده وكذّبه ومن شبهه بخلقه ناقض تشبيهه توحيده وكذبه.
ج- معناها ثناء الله عليه عند الملأ الأعلى وآل الشخص هم المنتمون إليه الذين تجمعهم به صلة وثيقة من قرابة ونحوها وأحسن ما قيل في آل النبي أنهم أتباعه على دينه والصحابي كل من لقيه صلى الله عليه وسلم مؤمناً ومات على ذلك.
ج- معناها أي أما بعد مهما يكن من شيء ويؤتى بها للانتقال من أسلوب إلى أسلوب والإشارة فيما يظهر والله أعلم أنه إلى ما تصوره في الذهن من ما سيصنفه وإن كانت الخطبة بعد العقيدة فهي إلى العقيدة.
ج- هو مصدر اعتقد وهو يطلق على التصديق مطلقاً وعلى ما يعتقده الإنسان من أمور الدين والفرقة الناجية هم أهل السنة والجماعة.