وأخلاقهم، فنفس الشيء يحصل لما بيتطلعوا على وبالذات الآباء الذين يعانوا عقوق الأبناء، وهذ هو الأصل في التعامل في الغرب، من أجل أن هكذا احتاجوا يعملوا يوم في السنة يفتكروا فيه الأم، يعمل لها كارت يديها واحد مكالمة في السنة، العقوق هناك هو الأصل لأن نفس الجيل ده الذين هم الكبار في هذا الوقت قبل هكذا عقوا لأنهم محرومون من نعمة الإسلام التي تهذب العلاقة بين الآباء والأبناء.

ففي الشريعة الإسلامية لما بيجيلي إخوة أحيانًا يشتكون من تقصير الآباء فبأقوله بتجيب له الصورة المذكورة في القرآن الكريم {وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلَى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا} قول له قارن والدك بين هذا الأب أو هذه الأم قطعًا سيكون والدك أحسن لأنه مسلم حتى لو كان عاصيًا أو كذا أو كذا من الأشياء الرديئة لكن مع ذلك فهو أولى بأن تصاحبه في الدنيا معروفًا، لا يصلح إن الأب تعامله بالمثل مثل ما بتعامل واحد صاحبك أو بتعامل واحد غريب ظلمك، لأ، الأب له استثناءات والعلاقة مع الأبوين علاقة في غاية الحساسية في الشريعة الإسلامية، وهذه من أعظم محاسن هذه الشريعة الإسلامية، فمينفعش إن أباك تأخذ منه حقك تقول بقى القصاص السن بالسن، ولا بتخضع وتذل لأن الله أمرك بالذل وطبعًا التربية الحديثة للأسف بتنفخ الأولاد نفخ شيطاني، بحيث إنه بيتعامل مع الآباء بعدم رحمة وبنوع من الندية وسوء الأدب وهذا للأسف كثير جدًا الناس بدأت تتأثر بالثقافة الغربية.

قصة عمر لا أعرف ممكن لو احنا لا نعرف سببها إيه بالضبط لم أتفرغ للبحث عن سندها لكن لم لن تأتي بجديد؟

لأن كل الحقوق هذه وأضعاف أضعاف مثبتة من نصوص القرآن الكتب وفي السنة وسيرة السلف الصالح، الطفل له حقوق لكن ليس هناك تماثل بين صرامة الشريعة في الأمر ببر الوالدين وبين آداء حقوق الأبناء على الآباء ما فيش أب بيبر الأبناء، لكن فيه أمور كثيرة تفسر هذا النوع من البر، ففيه بر للأبناء لكن أولاً: الفطرة تتكفل غالبًا بهذه العملية. ثانيًا: الشريعة في أبواب الفقه وغيرها تضمن أيضًا هذه الحقوق والشريعة الشريعة تلزم الأب المقصر بالحقوق. أليس هكذا الحضانة والنفقة وكذا كذا كل هذه الأشياء بتلزمه فهو فيه حقوق، لكن أن ينتقي أمه ويحسن اسمه ويعلمه المراد يبقى صعب الحقيقة،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015