أخرى أهمها:
المعنى الذي تدعيه الكنيسة غال في تفلّته من ألفاظ نص النبوءة، وهذا المنهج في التفسير والتأويل، غال في باطنيته، يفتح الباب على مصراعيه لإفساد الأديان وتمييع الحقائق.
حمل النبوءة على محمد صلى الله عليه وسلّم فيه محافظة على المعاني الحرفية للمزمور 45.. وهذا الأولى دائما في التعامل مع النصوص إلا إذا تعذّر ذلك وتوفّرت القرينة الناقلة إلى المجاز.. ولا تعذر.. ولا قرينة!!!
جاء في كتاب" مخطوطات البحر الميت وجزيرة قمران" للدكتور أسد رستم (النصراني) ص 72 أنّ مخطوطات مغاور قمران، والتي أحدثت ثورة في فهم النصرانية، تظهر أنّ عيسى عليه السلام ما كان يمارس التعميد.